/،ْ.. أَحْيَاناً تُحْفر فِي أَذْهَانَنَا بَعْضَاً مِن مَوَاقِف أَكْثَرُهَا مِمَّا يُحْزِن خُصُوْصَاً لِجَهْلِ مُعْظَم الْأَسْبَاب الْخَفِيَّه وَظُهُوْر الْمُؤْسِف أَمَام الْعَيْن ! نَتَأَثَّر بِهَا كَثِيْرَاً وَلَو حَدَّثَنَا الْغَيْر بِهَا لَرُبَّمَا أَبْدَوْا تأسُفَهُم الْبَسِيْط لَكِن لَن يُشَابَّهُوا إِحْسَاسِنَا بِالْتَّمَام ! أُمْنِيَّتِي أَن لاتُعَكر فرحةُ طِفْلُنَا الْحَبِيْب بِهَمَجِيَّة وَغَضِب أَيٍ كَان !