كنت أضن مُصطفى السباعي سعودي ومازال حيًّا
( ماأجهلني ) !
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
((إني لا أخشى على نفسي أن يغريني الشيطان بالمعصية مكاشفة.. ولكني أخشى أن يأتيني بها ملفعة بثوبٍ من الطاعة..
يغريك الشيطان بالمرأة عن طريق الرحمة بها.. ويغريك بالدنيا عن طريق الحيطة من تقلُّباتها..
ويغريك بمصاحبة الأشرار عن طريق الأمل في هدايتهم.. ويغريك بالنفاق للظالمين عن طريق الرغبة في توجيههم..
ويغريك بالتشهير بخصومك عن طريق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. ويغريك بتصديع وحدة الجماعة عن طريق الجهر بالحق..
ويغريك بترك إصلاح الناس عن طريق الاشتغال بإصلاح نفسك.. ويغريك بترك العمل عن طريق القضاء والقدر..
ويغريك بترك العلم عن طريق الانشغال بالعبادة.. ويغريك بترك السنَّة عن طريق اتباع الصالحين..
ويغريك بالاستبداد عن طريق المسؤولية أمام الله والتاريخ.. ويغريك بالظلم عن طريق الرحمة بالمظلومين..))
آخر/
((أيها المحزونون:خلق الله الزهور والرياض،وجمال الكون،لكم قبل غيركم.
أيها المرضى:خلق الله الشمس والهواء،والماء والغذاء،لكم قبل غيركم.
أيها المحرومون:خلق الله أنفع الأغذية وأرخصها،لكم قبل غيركم.
أيها المضطهدون:خلق الله هذه الأرض الواسعة،لكم قبل غيركم.
أيها المظلومون:خلق الله السموات مفتحة الأبواب؛لدعواتكم قبل غيركم.
أيها المتألمون:خلق الله لكم فيما حولكم،ماينسيكم الآمكم وأحزانكم وعبراتكم.
أيها الحائرون:كل يوم يخلق الله لكم دليلا عليه؛فاستعملوا عقولكم.
أيها الباحثون:في أنفسكم وفيما حولكم دليل حكمته وقدرته؛فلا تغمضوا عيونكم.
أيها المؤمنون:في أسرار الوجود التي تتكشف يوما بعد يوم،دليل على صحة عقيدتكم.)) |
|
 |
|
 |
|
الله أكبر يرى الحياة بعقل لاأستطيع وصفه

إن من العظيم فعلن أن تتغير قيم أشخاص للأفضل عن طريقك
ولكن الأعظم حتى بعد وفاتك رحمك الله يامصطفى ..
سرعة بديهة جزيل شُكري وأصدق محبتي