عليك وعليه السلام ..
ولا عجب في حبه لهذه البلاد .. فهي منبع الدين الذي يدافع عنه .. ومهبط الوحي الذي يناضل عنه .. ومنها أشرقت شمس الرسالة المحمدية التي يجاهد من أجلها ..
الله أكبر .. يا لها من همة عظيمة عالية .. يناضل ويكافح .. ويجاهد ويؤلف .. ويكتب ويراسل .. كل ذلك عبر حاجبان ولوحة ..
فماذا عملنا نحن ؟
|