ركيزة النقاش:
أن الذكور الذين يحرمون المباحات على أخواتهم أياً كانت , ثم بمحض الصدفة ربما أو لسبب آخر , تتغير قناعاته ليصبح حقاً مشروعاً لزوجته.
لم ننقم على من أعطى الأخت والزوجة كل الحقوق والحرية , ولم ننقم على العكس هنا , وقد رأيناها جلية في جميع شوؤن الحياة ليس فقط الحياة الزوجية , فعلى سبيل المثال لا الحصر: من يسب في سالف الأيام جوال الكاميرا ولايصافح من يحمله , يحمل اليوم أحدث جهاز , وسيستبدله لأن الذي يليه يفوقه بميقا بيكسل << ياللعجب..!!
نحن في زمن يعيش فيه من يتقن الصمت , ولايقيد لسانة بكلمة ..
ودمتم ياأحباء..