الشكوى إلى الله فهذا واقعنا هدانا الله جميعاً
فلا نحس بخشوع صلاة ولاتذوق إيمان
والبعض منا يتسأل كيف يقول صفوت الخلق صلوات الله عليه لبلال رضي الله عنه أرحنا بها يابلال
ناهيك عن الذين لايقومون إلى الصلاة بل إلى اعمالهم ويصلونها إذا قاموا
فالله المستعان غيبنا الإيمان بأنفسنا فانظر ماحل بالمسلمين
إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله
أشكرك اخي العزيز على الموضوع الاحسن من رائع تقبل تحياتي