كتبت هذه السطور .. أول ما وصلت إلى البلد الجديد ..
كنت متحطمًا و رأسي يكاد ينفجر من الصداع ..
و كنت في الساعة التاسعة صباحًا و لم استطع النوم ..
فكتبت هذه السطور من شدة الاكتئاب و الهم و الحزن على الفراق ..
أما الآن .. فقد ضحكت و أنا أقرأ ما كتبت .. و الحمد لله ..
و لكن يبقى الشوق مستقر في النفس لا يرحل .. حتى أرحل ..
شكراً .. و أعتذر عن التعليق على ردودكم الكريمة ..