أهلا بك أستاذي ، و نحن نؤسس هذه المعاني في نفوسنا ، و في نفوس كل مواطن و مسلم في هذه البلاد ، فإن هذا يأتي انطلاقًا من الإيجابية التي ينبغي أن تثسيطر على حياتنا ، و نكون من ذواتنا ( مضخّات ) تصب في نهر التحضر و الرقي بهذا البلد ، طاعة و ديانة لله ، و لا يعني هذا الرضى بما قد يُرى و يسمع من فساد على كافة الأصعدة ، و لكن نجابه الفساد بالوعي و التوعية ، و الترشيد و الارتقاء بالذات و الأمة .. أشكرك حبيبي الغالي ..