وأنا جالس على درج باب المنزل الخارجي أضرب أخماس في أسداس
جوالي خرب والرجال تأخر هي ليلة مؤلمة
وإذا بسيارة مسرعة مظلمة قادمة بسرعة جنونية حتى أني خفت ودخلت داخل المنزل
ورحت أغلق باب الكراج بس ما أمداي أسوي أي شيء حتى سمعت فرامل
أبو خالد يوقف فتحت باب الكراج ودخل أبو خالد هو وسيارته
والتفت في الشارع فلم أرى أحدا !!
وأغلقت الباب وذهبت إليه مسرعا
وقف ولم ينزل !
ففتحت الباب وكان مقفلا فتح و نزل بشكل متثاقل وسلمت عليه
ورائحة الدخان تفوح في سيارته وفي ملابسه و في كل شيء حولنا