كلما ضعف الوازع الديني , بدأ الأنسان يتراجع في حضيض الجهل والأنحطاط , سواء في عنصريته ,
أو كبريائه المشؤوم , وماذاك إلآ كما قال عز وجل { إن الله لآيغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }الآية .
والوجه الآخر : كلما تزود الأنسان من التقوى والإيمان , كلما بدأ عليه التواضع والحب للآخرين
وبعده عن العجب والكبر وهذا من الله عز وجل .. من تواضع لله رفعه .
نسأل الله أن يبعدنا عن شرور الأنفس فإنها سبب لدخول النار .
...
بالعكس يجب عليها أن ترفع رأسها وتنظر من إين الصحاب , والتابعين , والعلماء الربانيين .
والله المستعان والصبر الجميل .
بورك فيكِ .