|
طاب الخاطر : تحيه لك يا صاحبي واشكرك على طرحك للموضوع الشيق واللذي هو
يلامس حالنا
عزيزي لا تبتعد كثيرا فعندنا بالسووق النساء في بريده تأتيك عائله ومعها الخادمه
وقد قتشت كل وجهها دون اي رادع
والأدهى من ذالك والأمر الفلبينيات في الأسواق تحزن عندما تنظر لمناظرهن
غطت وجهها ورقبتها مكشووفه تستر جهه وتترك جهه
وموضة الفلبينات الأن لبس العباة المخسر السعوديه وعندما تراها يشخص بصرك
والحقيقه تقال فئة الفلبينيات خاصه يهتمن في مضهرهن بشكل لا يصدق
وعندما تأتي إليك وإن كنت صاحب محل ذابت عندك من اجل أن ترخصلها بالأسعار
وبدات تتميع وفي هذه الحاله يا صاحبي ما عليك إلا إن تكوون ثقل أو...... الله يستر
مشكلة الفلبنيات لا يتخيلها أحد إلا من رأى بإم عينه والله يستر
وكذالك الإندونيسيات خاصه الزنا عندهم لا يعني شي أمر عادي وبشكل مبسط
ويارب أحفظنا الشكر متواصل للجميع
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|