تكملة
.....
و كنت أكتب أرقام السيارات بخفية وخوف !
وهذه السيارات البعض منها مريب بحق مما جعلني أنساق معه !
وأخذنا حوالي ساعتين دوران و حالتنا شف هذا شف ذاك ولا تلتفت !
حتى من كثر الدوران شفت واحد من الزملاء يعمل في المباحث مما زاد الطين بله
ولكنه عند منزلهم !
ربما صدفة وربما لا !
ونحن ندور
قلت له : رح للبيت !
ويروح للبيت
أنا مستغرب إن المرور ما مسكنا لأنه يقود بشكل جنوني !
حتى إنه يقطع بعض الإشارات !
رحنا للبيت
كونوا على الموعد