هذه المفاهيم تحتاج إلى كلام تنظيري يُقدم من قبل منظري الحضارة الإسلامية المعاصرين ، فهم الأجدر على صياغة معالم المواطنة من منظور إسلامي و وجهة شرعية ، ليتلقف بعدهم أصحاب المجالات الذين يعملون في الميدان ، من المربين أو الآباء أو العلماء ، كم من المشاهد و المواقف التي تُهمل و يستهان بها ، و هي السبب الأكبر في نهضىة الأوطان و رفعتها ، ليس هذا تعصبًا للأرض ، و إنما هو استشعار لعظم التبة و المسؤولية على كل فرد يعيس في هذا البلد الذي يُعد واجةً إسلامية ..
شكر الله لك أختنا الفاضلة ..