مافيه شك أن المجدد محمد بن عبدالوهاب قام بما قام به، لكن هنا الأمر يختلف، فأنت عندما تدعو ناس يدعون القبور والأوثان أو يتبركون فيها أنت تدعوهم إلى التوحيد وإخلاص العبادة لله تعالى.
لكن أنت عندما تتحدث عن الرافضة فهؤلاء رضعوا الحقد والكره لأهل السنة، فكيف سيتقبل الحق منك؟
لاشك بأن هناك الكثير من الرافضة اهتدوا، لكن يجب الحذف وأشد الحذر منهم لأنه لا أمان لهم.