تقريبًا ،، عند كل نومة أحلق في فضاء الآمال ، و اظل احلم و أحلم ..
حتى يستفيق ضميري على السؤال ( ثم ماذا ) ..
حينها أقول :
( باسمك الله ربي و ضعت جنبي و بك أرفعه ،
فإن أمسكتَ نفسي فارحمها ،
و إن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحون ) ..
و هذا هو المستقبل الحقيقي ..
لا عدمنا هذه الوقفات منك أيتها الكريمة ..