[عبدالرحمن بن محمد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو محمد النجدي أتعجب من هذه السيرة -القديمة- في إهداء الطالب أواني منزلية مع أنه المستحق للجائزة ! إن كان ولا بد فنصفها خاصة به والآخر لأهله.

وهل ذهبت الهدية لجيرانهم ؟؟؟ !!!

إنها له ولأهله وسيستخدمها هو مع أهله بل ويفتخر بها مادام يراها أمامه كل يوم

ومقصود الهدية هو بمعناها وليس بنوعها حتى ولو كان طفلا

فبمجرد ذكر اسمه وقيامه بين زملائه لاستلامها

هو أكبر من الهدية نفسها وهو الهدية الحقيقة له

فلا يستشعر هذا إلا من عايش الموقف

وليس من كان بعيدا عن الميدان

وياليتك يوم أن نقدت نوع الهدية ذكرت البديل (( العملي ))

فما أجمل النقد الهادف الذي يرتقي بذواتنا وشعورنا وردودنا ويحس منه صدق الرد

يا أستاذ أبا محمد النجدي مشرف الساحة المفتوحة ومراقب عام .