التركيز على ساهر أفقد بعض الشباب صوابه !!
الكل يعرف حجم الايجابيات التي حصل عليها المجتمع بعد نظام ساهر
فقد أصبحت الفئة التي تتعمد القيادة بجنون تتراجع عن هذه التصرفات
لكن ما حصل شئ غريب
ففي كل إشارة لابد أن تستمع لصريخ الاطارات والانطلاق فجأة وبسرعه ومن ثم يهدئ الوضع تدريجيا ً داخل محرك السيارة
أمس واليوم رأيت بعيني تحدي بعض الشباب من التفاف حول الاشارة بطريقة تجعل السيارة تنحرف عن مسارها ( تجديع )
أصبحت تقاطعات الاشارات مؤشر خطير وهاجس مرير لدى بعض الناس
أتى نظام ساهر وزان الوضع في الشوارع والمحطات بدال ما تعبي يوميا ً صرت تعبي بالاسبوع مره
وأصحاب الهايلوكسات لم نعد نسمع أصوات مكائهم
لكن هذا أفقد بعض الشباب صوابه
|