أصاب في المعنى وأخطأ في اللفظ
مثل هذه الرائل الأولى ألا تنشر بل والأدهى من ذلك أن تجد لها مؤيدين من أناس يحسبون على الدين..
إن الشخص الذي لديه أدنى كمية من الأدب مع الله لايمكن بتاتاً أن يدخل في دعائه من هذه الكلمات السوقية والتي تحمل في طياتها أقبح ماعرفته الأرض وهو اللواط...
وفي الختام:
((لاأحد يشرحلي المعنى تراي فاهمه بس ماجازلي اللفظ))
|