كلامك جميل ياغالي
لكن
من وجهة نظري .. في ما أراه من مجتمعي وماكنت أعيشه في الطفوله
كانت لدينا كل هذه الألعاب
يعني مابيننا فرق بيننا وبين العاب الآن
كان والدي الله يحفظه ..
يربينا واخوتي
على مخافة الله
ويعلمنا كل ماهو ضار ويعود بالضرر علينا في الدنيا والآخره
وباسلوب رائع استطاع التأثير علينا
ولم نتأثر من مغريات المتجمع ولله الحمد ولا ندّعي الكمال والكمال لله
كل الي أبغا أوصل له
انه في مجتمعنا وخاااصة في هالوقت وتسارع التقنيات
لايستطيع أب او أم او اي مربي مراقبة الأبن
مهما حاول ومهما جارا في التقنيات
ومحاولته لأن يراقبه في كل صغيره وكبيرة
أي لو كانت تربية الطفل او الشاب الصغير
تربية رائعة فيها من الأساليب التعليمية المواكبه لتسارع عصرنا الحاظر
وفيها من طرق التخويف والترهيب في الله سبحانه وتعالى
والتعليم الحقيقية للإحسان .. وهو "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك"
فلو أدخلنا إلى قلوبهم هذا الحديث
لكانت المراقبة له طول حياته ويعرف ان هناك خالق يراقبه في الصغيره والكبيرة
والطفل هو متفهم ويدرك ذلك أكثر من الكبير
فتجده حريص لأن هناك خالق يراقبه
يختار الالعاب بعناية
يختار أصحابه بعناية
يحافظ على الصلوات ويبر بوالديه
دون مراقبة شديدة للطفل
لا انكر المراقبة والتعليم
لكن التدقيق في كل شي هذا صعب
ولو لم يكن مراقب له إلا والديه
لا استطاع أن يلف خلف ظهورهم .. لأنهم لايرونه الآن
ويستطيع فعل مايريد .. لماذا ؟ لأن أمه او ابوه .. ليس موجود ولا يراقبه
وأنا رأيت ذلك في محلات البلاي ستيشن
اليماني يعطيه العاب فيها إخلال بالآداب
فتجد الطفل او بعض الأطفال يرفضها
لماذا ؟
يوجد فيه مرأه او حب او خرابيط
والوالد الذكير .. هو من يجعل ابنه رفيقه وصديقه
ليكشف له كل مايدور بخاطره ويعلمه الطريق الصحيح
شكراً لكم
__________________
|