ذاتَ يومَ جمعتهمَ مظلة الذاكرة , وبينما الذكريات تنهمل كالمطرَ
تماسكت الأياديَ , عبرو إلى محطة الحياة ؛
كان هُناكَ حُلمَ أرهَقه الإنتظارَ لـ يتحققَ ,
وفي يوم / حزِنتَ الشمسَ
وسادَ الغيمَ وبكىَ بغزارهَ لـ يُعلنْ عدمَ العودة , عدمَ التحقّقَ
شحِبة السماءَ وأجدبت الأرضَ و إنحصرَ الخيْالَ
و ماتت الحكاية ,!
__________________
إن شكيت الحال محدٍ لي سُموع !
|