أختي الكريمة أستبيحكم عذراً أن أطلق العنان لقلمي حسب وجة نظر تخص الكاتب ومن روى خاصة بي.
واليعلم الجميع لو توكل على الله حق التوكل لكفاة في عيشة في سعادة ورغد ونعمة دون الحاجة للاخر
بل يسلط ويرسل لة ملائكة تحمية وتحرسة . ولكن نحن والجميع لايتوكلون على الله حق التوكل وهنا "مكمن الخلل"
نعم الله سبحانة رزق زكريا من الرزق وهوفي المحراب وأرسل الملائكة تقاتل مع الرسول وحفظ كنز الاولاد بعد موت أبوهم الصالح وغيرة كثير.
هذا ماذكر في القران وغيرة لم يذكر من حماية وحفظ المال والنفس والولد وغيرة كثيررر
لناس صالحين توكلوا على الله حق التوكل "شرط حق التوكل".
ولكن نحن بشر نستعجل وفي كبد وقد خلق الله البشر على هذي الطباع . ولكن لانسلم ونؤمن. "هنا أيضاً يكمن الخلل".
الحب والمودة بين الزوجين مطلوبة وهي مكملة لحياة سعيدة والعاقل والحكيمة من يعرف سر دوام الحب والمودة
ومن دونة قد يحدث المشاكل والسلبيات الكثيرة في ما بعد .
الاولا أن يحدث الطلاق في البداية قبل وقوع "النشب" وتفاقم المشكلة في خلفة ليس لهم ذنب.
وكل شي يجري طبعاً بقدر الله ومكتوب على الجبين من خلق القلم قبل الانسان.
((لا أقصد الحب في هيام وقصص عبلة وغيرة كما يعتقد البعض بدونة يطلق الاخر)) وهذي النظرة ليس لها أساس
على الاطلاق في الشرع . بل المودة والرضى بشرط لايوجد كرة حقيقي للاخر. عند وجود الكرة يجب الطلاق.
أما من يتحدث ويفتري على الاخر يقصد بة العلوا والرفعة . لن يفلت من الخالق . في الدارين.
ووالله من توكل على الله سوف ينصرة و"يؤثرة على الواشي ولو بعد حين" أن الله يُمهل ولا يِهمل.
هذي الصفات تكون فردية في الغالب . والحقيقة لابد لها لظهور ولو بعد فترة من الزمن.
توكلوا على الله وحتسبي علية . وسوف تكرهون أمور كثيرة ويجعل الله فيها خير كثير .
وهذا مثبت في القرآن وليس حديث وأساطير الاولين , ربما يكون خيرة والخيرة في ما أختارة الله.
يا أية الذين أمنوا أصبرواوصابروا ورابطوا وتقوا الله لعلكم تفلحون.
|