مَا شَاءَ الله تَبَارَكَ الله هَذا مَا أَتَيْت لأقُوله
لا أَعْلَمْ هَلْ هُوَ مِنْ الفَرَاغ نَكْتُب كُلّ مَا هَبَّ وَدَبْ !!
حَتَّى مَا سَبَقَنَا فيهِ الشَّرْع يُبْغى مِنْ خَلْفِهِ رَأيٌّ بَشَريٌّ واللهُ المُسْتَعان
وَاتَمَنَّى مِنْ الإدَارَةَ أَنْ تكونَ حَازِمَةً في بَعْض المَواضِيع التيْ يَكون ظَاهِرُهَا مُجَرَّدُ التَّجَاذُب في الحَديثِ وَتَكْثيرِ الرُّدودِ وَهُو بِالأصْلِ بِلا فَائِدة ..!