[• إنِدثـار~]

..

اقتباس سئل الشيخ محمد الصَّالخ العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ : ما حكم الشرع في المراسلة بين الشبان و الشابات علماً بأن هذه المراسلة خالية من الفسق و العشق و الغرام ، و أنا دائماً أكتب في أول الرسالة قول الله تعالى { و جعلناكم شُعُوباً و قبَائِلَ لتعارفوا }[ الحجرات :13]. فأجاب : لا يجوز لأي إنسانٍ أن يُرَسِل امرأة أجنبيَّة عنه ، لما في ذلك من فتنة ، و قد يظن المراسل أنَّه ليست هناك فتنة ، و لكن لا يزال به الشيطَان حتى يغريه بها و يغريها به. و قد أمر صلى الله عليه و سلَّم من سمع الدَّجَال أن يبتعد عنه و أخبَرض أنَّ الرَّجُلَ قد يأتيه و هو مؤمن و لكن لا يزال به الدَّجَال حتى يفته . ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة و خطر كبير و يجب الابتعاد عنها و إن كان السائل يقول إنَّه ليس فيها عشق و لا غرام. أما مراسَلَة الرِّجَال للرِّجَال و النِّسَاء للنِّساء ، فليسَ فِيهَا شَيء إلاَّ أَن يَكُونَ هنَاكَ أمرٌ محظور[1]

يَ حبيبـه ؛ سُـئل الشيخ عن حكم المراسله
وليست الردود على العـآم حيث الرقآبه !

ثُمّ البعض إذا وضع ورده ؛ فيس ..
غالباً لا يقصد بها شيئاً ..
كيف لي أن أقصد الشر بوضع ( رسمة ورده ) وليتها بعد عدل

وأنا لا أختلف معك في أن التمآادي في الردود ؛ وانتقاء ألفاظ أجمل !
الغاليه ..
العزيزة ..

لآ أعلم مآ موقع تلك الكلمات من الإعراب ..!

بامكان البعض قول " اختي " فهي أجمل مايربطنا ..


شكر الله سعيك
وغيرتك على دين الله وحرمته
جزاك الله عنّا خير الجزاء ~