أهلين أخوي ياسر ..
أتمنى أن تكون بخير و عافية ..
و يسعدني تواجدك هنا ،،
بالنسبة للنقطة الأولى /
فالحمد لله هذا ما أعطاني الله فقريحتي لا تخرج ُ شعرا ً ..
إنما تخرج كلمات مبعثراااااااات ، فأنا لا استطيع أن أفتح القلم
ثم أفكر عن ماذا ستأحدث اليوم .. !
لاكن إذا بلغ السيل ُ الزبى ،،
خرج قلبي من (( جحره )) ثم ..
أمسك بقلمي و أملى لنفسه و كتب ..
فلا تلم صاحبك فيما لا يجيد و لا يعرف ..
النقطة الثانية :
أخالفك تماما ً ، بالعكس يا عزيزي الفاضل ..
بمثل هذا المقال أنا أجمع المجتمع على أمر الله و رسوله ..
فأنا لم أقسم الناس إلى شقين و أقول لهؤلاء إلحقوا و ؤلئك أتركوا ..
إنما هذا هو الواقع ، مقالي يا أخي الكريم يقول للملتحي إبقى كما أنت ..
و يقول للحليق و المقصر ـ بطريقة غير مباشرة ـ كن ملتحيا ً ..
فبذالك أكون جمعت المجتمع على شكل ٍ واحد ، و صفة واحدهـ
فبالنهاية كلهم مسلمين و إخوة بلاشك ..
المعذرة .. أخالفك الرأي ..
التقوى هاهنا إذا صدقها قول ُ ُ و عمل ..
ما الفائدة من التقوى هاهنا و نحن نصبح و نمسي على معصية .. !
شكراً أختي الكريمة ..
إطلالة مميزة و كتابة موفقه ..
جعلها الله في ميزان حسناتك ..