تكشف لنا الحياة عن أناس لايستحقون الإحترام وطيّب المبسم ، ومع أننا ندرك ذلك إلا أننا نجبر أنفسنا على إحترامهم وصنع إبتسامة لهم رغما عنهم ليس لأننا نرجوا منهم خيرا - فقد فقدنا الأمل في ذلك - ولكننا نقي أنفسنا من شرورهم وسوء أدبهم ،فالإحترام وطيّب المبسم عائد لنا أولا وأخيرا !
قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - :
" إن شر الناس منزله عند الله يوم القيامه ، من تركه الناس إتقاء فحشه "