إنّ من الجمِيلِ مع ما تعجّ بهِ الساحة المفتوحةُ من سردٍ لِلسلبِيّات وتضخِيمٍ لِشأنِها .. أن تُفرِدَ لنا أيها الكريم مقالةً ذات فَـأْل ,/ تُخاطبُ بها المُصِيب و ترفع من معنوِيّاته وتأخذ بِيده .. ولَيتنا كلّنا نحذوا حذوك ..