كلام جميل فالإستاذ فهد الأحمد من خيرة الناس والجميع يحبونه ويقدرونه حتى داخل الوزارة فجميع مسئولي الوزارة يقدرون ابوعبدالعزيز والدليل على ذلك صدور القرار ليلة آخر يوم عمل حيث ظل التردد مدة من الزمن داخل أروقة الوزارة فالرجل لا يختلف عليه إثنان .
أما الإستاذ عبدالله الركيان فهو شاب طموح إداري ناجح ونتمنى له النجاح في عمله الجديد ونهمس في إذنه بأن يحتوي الجميع وأن يقرب اليه الصالح من زملائة وأن يترك العاطفة في عمله فالكرسي دوار وفقه الله في عمله الجديد