الرسالة الثانية : سعادة الأستاذ فهد الأحمد :
شهد لك الجميع بالأخلاق الحميدة وحسن التعامل والرفق في أمرك ... وكلها لم تخذلك ... بل ( خاذلوك ) غيرها ، وإن أنتَ ودعتَ اليوم كرسي الإدارة فإنك لن تودع قلوب كل من تعامل معك ...
أبا عبدالعزيز . سيظل كثيرون يدعون لك بظهر الغيب ... وتذكر أن خيرة الله لك خير من خيرتك لنفسك .
صدقت ورب الكعبة . .
__________________
كن ابن من شئت واكتسب أدباً
يغنيك محموده عن النســـــــب
|