بريدة ستي - مشاهدة لمشاركة منفردة - من فيتامين..الى صاحب السمو فيصل بن بندر(عاجل)

فيتامين · 12-02-2005, 07:53 AM

حـــــــــــــــــاذق :

جزاك الله خيرا ..وفك الله كربتك..

وفرج همك..وجعل ماأصابك رفعة لدرجاتك....

____________

بااارع:

واياك جزى....

شكرا لطلتك...

وهاأنت شاهد آخر على المشكلة...!

_______________

صاحب السمو:

اعـــــــــــــــــــــود لسعادتكم فأقول..

هاأنت ترى..ماسطرته ايدي.. بعض الأهالي على هذا الموضوع..

ومازلنا ننتظر..

وسننتظر..!

صاحب السمو:

هأنا اضع بين يديك..

شيئا من الحلول...

التي يمكن من خلالها..

ان نسيطر...

على هذه المشكلة...

- الحزم والشدة في التعامل مع المفحطين
يطالب الكثير من الكتاب بوضع أقصى العقوبات مع المرتكبين لمخالفة التفحيط، ويعتبرون ذلك أنجع الوسائل في القضاء على الظاهرة، بل يرى البعض تجريم من يرتكب مخالفة التفحيط التي ينتج عنها وفيات أو إصابات بليغة واعتبار ذلك شكل من أشكال القتل العمد، وبالتالي يحق للمتضررين المطالبة بالقصاص.

بخلاف المخالفات المرورية الأخرى التي ربما يجد المراقب لها مبرراً من حيث الاستعجال أو دقة الظرف كالسرعة وقطع الإشارة،

إلا أن التفحيط ليس له مبرر إلا العبث والمتعة واللعب بالسيارة في مناطق سكنية آمنة، وهذا غير منطقي وغير مقبول.
لذا يوصي باتخاذ أقصى درجات الصرامة والحزم في تطبيق العقوبات تجاه المفحطين، خصوصاً تلك المخالفات التي ينتج عنها أضرار بشرية أو مادية. فلا بد من قيام رجال المرور بواجبهم حيال ملاحقة المفحطين وإنزال العقاب اللازم عليهم.

والساحات القابلة للتفحيط يمكن التغلب علىيها بعدد من الحلول واحد منها مثلاً ما يعرف ببرنامج مراقبة الحي (Neighborhood Watch) حيث يشترك سكان الأحياء أنفسهم في مراقبة المفحطين ويكون هناك خط تليفون ساخن يرتبط مباشرة بإدارة مسئولة عن هذه المخالفة بالذات في إدارة المرور، وبالتالي يتم تسيير دورية سريعة وجاهزة لمتابعة المخالفين المبلغ عنهم عن طريق أفراد عاديين.

2- برامج توعية المفحطين والمراهقين
يجب استغلال فترة سجن أو إيقاف المفحطين في إعداد برامج توعية تعرف المفحطين بأخطار التفحيط وإيراد نماذج حية لمآسي ووفيات وإعاقات وأضرار في الأرواح والممتلكات نتجت عن حالات سابقة للتفحيط وما أكثر تلك النماذج. ويجب تضمين التوعية الدينية بصفة خاصة في تلك البرامج نظراً لتأكد نجاحها وفعاليتها في العديد من البرامج المشابهة. استناداً إلى فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة التي أفتت بتحريم التفحيط. فالمراهق حينما يعرف أنه يرتكب معصية بالإضافة إلى اقترافه مخالفة نظامية فسيكون الرادع أكثر فعالية.

وربما أمكن الاستعانة بمتخصصين في الإرشاد والعلاج النفسي لحالات معينة يرى القائمون على هذه البرامج أنها بحاجة إلى رعاية خاصة. كما يوصي بتفعيل برامج التوعية بشكل يعم جميع قطاعات المجتمع؛ فيمكن لخطباء الجوامع أن يخصصوا خطبة واحدة على الأقل في العام للحديث عن مخاطر التفحيط وإثم مرتكبيه؛ ويمكن للأساتذة في المدارس والجامعات أن يدرجوا برامج للتوعية بمخاطر التفحيط في برامج الأنشطة الطلابية اللاصفية؛ كما يمكن لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الاهتمام بهذه القضية عن طريق طباعة كتيبات أو مطويات مبسطة تشرح مشكلة التفحيط وتبين آثاره الخطيرة ثم توزع على المواطنين في المساجد والمتاجر وأماكن تجمعات المواطنين.
وفيما يخص الأسر وأولياء الأمور بالذات يقترح إعداد حملة توعوية تحث الآباء وأولياء الأمور ولا سيما أولئك الذين لديهم مراهقين ممن لديهم سيارات على مراقبة أبنائهم؛ كيف يسوقون سياراتهم وأين يذهبون ومن هم أقرانهم، وذلك عن طريق كتيبات أو مطويات أو تخصيص برامج إذاعية وتلفزيونية وصحفية تعنى بهذه القضية. كما يقترح إضافة بند في مخالفات التفحيط المرورية يشرك آباء أو أولياء أمور القصر والمراهقين من المفحطين في المسؤولية والعقوبة والتغريم عن الأضرار الناتجة عن التفحيط.

3- إعداد أماكن مخصصة لرياضة التفحيط
على الرغم من أن المفحطين يعتقدون أن التفحيط مسألة شخصية لا تضر بأحد ولا يؤيدون ولا يرون ضرورة ممارسة التفحيط خارج النطاق العمراني أو تخصيص مكان مستقل للتفحيط

الا انه من الملاحظ ان المأساة تستلزم هذا الامر..

لكن يجب يشرف عليها محترفون متخصصون في رياضة سياقة السيارات على غرار رياضات سباق السيارات أو ما يمكن تسميته بالسياقة البهلوانية في الداخل والخارج، وذلك على مسؤولية المنظمين وربما تحت أنظار إدارة المرور، أو لجان فنية وصحية تتوفر فيها أسس السلامة والتقنين والتنظيم.

وفي هذه الحالة يوصي بإعداد دراسات نظرية وميدانية مستقلة لمشروع من هذا النوع.

4- المطبات الاصطناعية
في الأماكن البعيدة أو المنعزلة أو التي يصعب على إدارة المرور الوجود فيها بصفة دائمة، أو التي يهرب منها المفحطون مع أول بادرة لوجود رجال المرور. وهنا يمكن استخدام حل سهل ومبسط يتمثل في التوسع في استخدام هذه العوائق على الطرق، بحيث لا تتيح للمفحطين ممارسة هواياتهم أو إزعاجاتهم. وقد ثبت فعالية هذا الأسلوب حتى لجأ الكثير من المواطنين العاديين إلى إنشاء مطبات صناعية بطرق عشوائية أمام بيوتهم لمنع المفحطين من إزعاجهم أو تهديد حياة أسرهم وممتلكاتهم. كما ثبت أن الشوارع والساحات التي توجد فيها هذه المطبات يهجرها المفحطون. ويقترح التوسع في استخدام هذه المطبات ودراسة الأسس الفنية والهندسية لإعداد هذه المطبات بحيث تعيق المفحطين ولا تزعج سائقي المركبات العاديين.

وكذلك من الحلول...

ان يوضع مكافآت لافراد المرور الذين يقبضون على المفحطين وايداعهم التوقيف

ان لاتقبل الواسطات في اخراج المفحطين وسياراتهم مهما كان الشخص كما هو الحال الان

تحويل المفحطين مباشرة للمحكمة لمحاكمتهم لانهم مفسدون بالارض

من الحلول ان إذا دخلتسيارة بالدوران او التفحيط لاتخرج الا بورقه من الامير ولابد أن تجلس شهر كامل للمرة الأولى والثانية شهرين أما الثالة تذهب مصادرة مهما كانت

هذه بعض المقترحات التي جمعناه ياصاحب السمو...

ولم يبق الا العمل...

لك منا اجمل تحية..واحلى سلام...

محبكم:
فيتاميــــــــــــــــن

12-02-2005, 07:53 AM	#10
فيتامين عـضـو تاريخ التسجيل: Sep 2003 المشاركات: 1,670	حـــــــــــــــــاذق : جزاك الله خيرا ..وفك الله كربتك.. وفرج همك..وجعل ماأصابك رفعة لدرجاتك.... ____________ بااارع: واياك جزى.... شكرا لطلتك... وهاأنت شاهد آخر على المشكلة...! _______________ صاحب السمو: اعـــــــــــــــــــــود لسعادتكم فأقول.. هاأنت ترى..ماسطرته ايدي.. بعض الأهالي على هذا الموضوع.. ومازلنا ننتظر.. وسننتظر..! صاحب السمو: هأنا اضع بين يديك.. شيئا من الحلول... التي يمكن من خلالها.. ان نسيطر... على هذه المشكلة... - الحزم والشدة في التعامل مع المفحطين يطالب الكثير من الكتاب بوضع أقصى العقوبات مع المرتكبين لمخالفة التفحيط، ويعتبرون ذلك أنجع الوسائل في القضاء على الظاهرة، بل يرى البعض تجريم من يرتكب مخالفة التفحيط التي ينتج عنها وفيات أو إصابات بليغة واعتبار ذلك شكل من أشكال القتل العمد، وبالتالي يحق للمتضررين المطالبة بالقصاص. بخلاف المخالفات المرورية الأخرى التي ربما يجد المراقب لها مبرراً من حيث الاستعجال أو دقة الظرف كالسرعة وقطع الإشارة، إلا أن التفحيط ليس له مبرر إلا العبث والمتعة واللعب بالسيارة في مناطق سكنية آمنة، وهذا غير منطقي وغير مقبول. لذا يوصي باتخاذ أقصى درجات الصرامة والحزم في تطبيق العقوبات تجاه المفحطين، خصوصاً تلك المخالفات التي ينتج عنها أضرار بشرية أو مادية. فلا بد من قيام رجال المرور بواجبهم حيال ملاحقة المفحطين وإنزال العقاب اللازم عليهم. والساحات القابلة للتفحيط يمكن التغلب علىيها بعدد من الحلول واحد منها مثلاً ما يعرف ببرنامج مراقبة الحي (Neighborhood Watch) حيث يشترك سكان الأحياء أنفسهم في مراقبة المفحطين ويكون هناك خط تليفون ساخن يرتبط مباشرة بإدارة مسئولة عن هذه المخالفة بالذات في إدارة المرور، وبالتالي يتم تسيير دورية سريعة وجاهزة لمتابعة المخالفين المبلغ عنهم عن طريق أفراد عاديين. 2- برامج توعية المفحطين والمراهقين يجب استغلال فترة سجن أو إيقاف المفحطين في إعداد برامج توعية تعرف المفحطين بأخطار التفحيط وإيراد نماذج حية لمآسي ووفيات وإعاقات وأضرار في الأرواح والممتلكات نتجت عن حالات سابقة للتفحيط وما أكثر تلك النماذج. ويجب تضمين التوعية الدينية بصفة خاصة في تلك البرامج نظراً لتأكد نجاحها وفعاليتها في العديد من البرامج المشابهة. استناداً إلى فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة التي أفتت بتحريم التفحيط. فالمراهق حينما يعرف أنه يرتكب معصية بالإضافة إلى اقترافه مخالفة نظامية فسيكون الرادع أكثر فعالية. وربما أمكن الاستعانة بمتخصصين في الإرشاد والعلاج النفسي لحالات معينة يرى القائمون على هذه البرامج أنها بحاجة إلى رعاية خاصة. كما يوصي بتفعيل برامج التوعية بشكل يعم جميع قطاعات المجتمع؛ فيمكن لخطباء الجوامع أن يخصصوا خطبة واحدة على الأقل في العام للحديث عن مخاطر التفحيط وإثم مرتكبيه؛ ويمكن للأساتذة في المدارس والجامعات أن يدرجوا برامج للتوعية بمخاطر التفحيط في برامج الأنشطة الطلابية اللاصفية؛ كما يمكن لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الاهتمام بهذه القضية عن طريق طباعة كتيبات أو مطويات مبسطة تشرح مشكلة التفحيط وتبين آثاره الخطيرة ثم توزع على المواطنين في المساجد والمتاجر وأماكن تجمعات المواطنين. وفيما يخص الأسر وأولياء الأمور بالذات يقترح إعداد حملة توعوية تحث الآباء وأولياء الأمور ولا سيما أولئك الذين لديهم مراهقين ممن لديهم سيارات على مراقبة أبنائهم؛ كيف يسوقون سياراتهم وأين يذهبون ومن هم أقرانهم، وذلك عن طريق كتيبات أو مطويات أو تخصيص برامج إذاعية وتلفزيونية وصحفية تعنى بهذه القضية. كما يقترح إضافة بند في مخالفات التفحيط المرورية يشرك آباء أو أولياء أمور القصر والمراهقين من المفحطين في المسؤولية والعقوبة والتغريم عن الأضرار الناتجة عن التفحيط. 3- إعداد أماكن مخصصة لرياضة التفحيط على الرغم من أن المفحطين يعتقدون أن التفحيط مسألة شخصية لا تضر بأحد ولا يؤيدون ولا يرون ضرورة ممارسة التفحيط خارج النطاق العمراني أو تخصيص مكان مستقل للتفحيط الا انه من الملاحظ ان المأساة تستلزم هذا الامر.. لكن يجب يشرف عليها محترفون متخصصون في رياضة سياقة السيارات على غرار رياضات سباق السيارات أو ما يمكن تسميته بالسياقة البهلوانية في الداخل والخارج، وذلك على مسؤولية المنظمين وربما تحت أنظار إدارة المرور، أو لجان فنية وصحية تتوفر فيها أسس السلامة والتقنين والتنظيم. وفي هذه الحالة يوصي بإعداد دراسات نظرية وميدانية مستقلة لمشروع من هذا النوع. 4- المطبات الاصطناعية في الأماكن البعيدة أو المنعزلة أو التي يصعب على إدارة المرور الوجود فيها بصفة دائمة، أو التي يهرب منها المفحطون مع أول بادرة لوجود رجال المرور. وهنا يمكن استخدام حل سهل ومبسط يتمثل في التوسع في استخدام هذه العوائق على الطرق، بحيث لا تتيح للمفحطين ممارسة هواياتهم أو إزعاجاتهم. وقد ثبت فعالية هذا الأسلوب حتى لجأ الكثير من المواطنين العاديين إلى إنشاء مطبات صناعية بطرق عشوائية أمام بيوتهم لمنع المفحطين من إزعاجهم أو تهديد حياة أسرهم وممتلكاتهم. كما ثبت أن الشوارع والساحات التي توجد فيها هذه المطبات يهجرها المفحطون. ويقترح التوسع في استخدام هذه المطبات ودراسة الأسس الفنية والهندسية لإعداد هذه المطبات بحيث تعيق المفحطين ولا تزعج سائقي المركبات العاديين. وكذلك من الحلول... ان يوضع مكافآت لافراد المرور الذين يقبضون على المفحطين وايداعهم التوقيف ان لاتقبل الواسطات في اخراج المفحطين وسياراتهم مهما كان الشخص كما هو الحال الان تحويل المفحطين مباشرة للمحكمة لمحاكمتهم لانهم مفسدون بالارض من الحلول ان إذا دخلتسيارة بالدوران او التفحيط لاتخرج الا بورقه من الامير ولابد أن تجلس شهر كامل للمرة الأولى والثانية شهرين أما الثالة تذهب مصادرة مهما كانت هذه بعض المقترحات التي جمعناه ياصاحب السمو... ولم يبق الا العمل... لك منا اجمل تحية..واحلى سلام... محبكم: فيتاميــــــــــــــــن __________________ " لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب)