* وَلَا مَحَالَةَ غَالب . الْغَزْو الْفِكْرِي وَالْإحْتِلَال ( الْبَارِد ) عَصَفَ بِنَا وَسَيَعصِف أكْثَر ! مَادَامَت الْأقْلَام الْمُنَافِقَة وَ " المتحدثين بصبغة الدين " يَتَرَبَّعُونَ بِكُلِّ أسَف صَدَارَة الصُّحُف وَالْإعْلَام الْمَرْئِي / المَسْمُوع وَ ... وَ مَدْعُومَاً مِنْ أعْدَاء الدَّين وَمُحَارَبَاً ( عَلَى اِستِحْيَاء ) مِنْ الْغَيُورِينَ الْصَّامِدِين وَهَذَا لَيْسَ فَقَط فِي زَعْمِهِم لِلمَرْأة حُقُوقَاً مَسْلُوبَة وَلَكِن فِي شَتَّى المَجَالَات يَدَّعُونَ وَيَنْعَقُون . لَكِنِّي هُنَا عَنْوَنْت نَثْرِي بِاليَقِين عَلَى غَيْرِ الفَحْوَى ! فَأنَا عَلَى أمَلٍ بِأنَّ هُنَاكَ رُؤُوسٌ أيْنَعَت وَحَانَ قِطَافُهَا وَسَتَأتِي بِهِمَّة الْمُخْلِصِين الذَّائِدِينَ عَن الحَّقِّ وَحُرْمَتِه ، وَالْمُسْتَمَدَّينَ قُوَّتَهُم مِنْ الْقَوِي العَزِيز . " فللدين ربٌ يحميه .. غالبٌ على أمره ولو كره المرجفون .. " دمعة سحاب لِفَيْضِكِ جَ ـنَّة .!!!
*
!!!