هاهو صباح اليوم الثاني للعيد ...
ولم يأتني مِنك شيء
لا معايده
ولادقيقه تسمعني بها صوتك
ولا رساله تكتب بها كل عام وانتِ بخير
إنتبه أني قزّمت المعايده إلى ( كل عام وأنتِ بخير ) فــقــط
رغم أنها منك لاتكون كذلك لكني كنت سـ أرضى بأي شيء منك يُثبت لي أني مررت بـ أفكارك في هذا العيد
صدقني أي شيء مِنك كان سـ يُحدث فرحه مؤقته لـ قلبي
فأنا إشتقت لـ ملامح الفرح في تقاطيع وجهي
لكنك لم تمنحني شيئاً
وأدخلتني في دوامة التفكير بـ أن تكون نسيتني فعلاً أم أنك تتناساني وتروض قلبك بعيداً عني