|
الطير : عبارة عن مخلوق جوي جميل المظهر يشبه الطيارة وفي رواية أن الطيارة تشبهه وجاء في قديم العصور والأزمان أن الطير كان كبر السيارة وكان له كفرات وكانت هناك أنواع منه فكان سكان القرى يحبذون نوع ( al-teer GLWS 255 ) وكان سكان البادية يفضلون وبشدة ( al-teer DDSN 422 ) وهو كائنٌ سريع يتميز بالخفة والحنكة والذكاء وفي زماننا الحاضر برزت الطيور في أنحاء عدة فتجد أن الطير المخلوق بدأ يعيش في الصحاري والتلال وتركزت الحمام في المدينة عند العرابجة وبدأ الكشاته باستنزاف الطيور وقاموا بعملية تطهير عرقي في الثمامة والصمان والبويبات ورماح وروضة خريم فلجأت الطيور إلى عمليات فدائية في بني البشر راح ضحيتها كثير من الصيادة حيث استخدمت الطيور أسلوباً ذكياً في استدرج الصيادة بحيث تجعله يصوب على خويه ثمن يروحون للمستشفى وبعدها للمحكمة !
وهناك طيور عبارة عن لعب .. مثل التفيخات التي ربما تطير في الجو ويحسبه الناس طير وهو ورق منفوخ.
المرجع : الطيور بين الأثر والمنثور ص 4114/2545 المجلد التاسع
__________________
أعاذل ذرني وانفرادي عن الورى *** فلست أرى فيهم صديقاً مصافيا
نداماي كتبٌ أستفيد علومها *** أحباي تغني عن لقائي الأعاديا
وقد جلت في شرق البلاد وغربها *** أنقب عمن كان لله داعيا
فلم أجد أر إلا طالباً لوجاهةٍ *** وجمّاع أموال وشيخاً مرائيا
قبضت يدي عنهم وآثرت عزلـــةً *** عن الناس واستغنيت بالله كافيا
|