مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 19-11-2010, 03:35 PM   #1
دفا
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: qassim
المشاركات: 863
لا اخفيك لو قلت لك في الاونه الاخير اختلط كل شي
الناس مايفرق معها الشكل لانه السكره ذهبت وأتت الفكرة
بمعنى
انه في البداية الناس في سكرة الانقياد وراء كل مايقال
لها من فئة محسوبة على المطاوعة شكلاً !!!
وبعدها أتت الفكرة اي اتى التفكر في مسئلة المطوع
فليس من العقل ان اتعامل مع انسان بشكلة وكذلك
ليس من العقل اطلاق العنان باتهام المطاوعة بأخطأ
افراد بعينهم فالالتزام فرض عين وليس فرض كفاية
فمن هذا المنطلق كل من يحكم على المطوع من شكلة
سياتي يوم يراجع هذا المبداء ....

الجانب الاخر
بسبب ان المطوع او مانسمية الملتزم بشرع الله
هو تحت المجهر وغيره بعيد عن المجهر فمن المؤكد
ان اخطأ الاول تحتسب والاخر عكس ذلك
لذا تجد المطوع مراقب من المجتمع
فلو عملنا مقارنة سنجد فئة المطاوعة
اكثر قرب للمجتع من غيرهم كنسبة وتناسب
بمعنى انا عند نفسي استصيغ التعامل كسلوك
مع الفئتين( نسبة وتناسب )

الحلول والبدائل
السلوكيات( السلبية ) التي تنتج من معاملة المطاوعة
مفترض رفضها من داخل مجتمع المطاوعة انفسهم
فمصل الدواء يجب ان يؤخذ من الداء نفسه

بمعنى يجب ان لايجامل شخص اخر لمجرد انه مطوع
مثله مثل اي فرد بالمجتمع

لانه بالمقابل اذا صدر هذا السلوك من شخص غير مطوع
اقاموا الدنيا
مما ينتج عن هذا الشيء كره المجتمع
لهذا المسمى ( المطوع )
وعلى دواليك
يجب ان يعاد ترتيب ( بيت المطاوعة )
بحيث يتم توجيههم من المشائخ
انفسهم وان تعاد الكثير من المعايير كي يندمج
ذلك المطوع مع المجتمع بكل شيء وان تنبذ
اي محسوبيات في هذا الشأن بدافع ان هذا مطوع
وهذا حليق لحية فالاسلام يجمع اكثر من ان يفرق
،،،،،

مجرد رأي
دفا غير متصل