[برفسور ملتمس]

عزيز القلب : شكراً ع مرورك ، ..
أبوغلاً : شكراً ع الإضافة ، صحيح بلا شك هي شركة تعاقد ، وأغلب الشركات الموجودة لدينا ، متعاقدة وتحت رئاسة وإدارة الإدارات الحكومية ، مثلاً : أرامكو هل النفط ملك لها ؟ وتلاحظ أن هنالك مميزات من الشركة ، لموظفينها ، لرعاة مهرجانات وأعمال خيرية بالمنطقة الشرقية وغيرها ، البنوك هل رواتب الموظفين ملك لهم ، ومع ذلك تجد عندهم مميزات وبنك الأهلي يرعى مهرجانات بجدة والراجحي مساجد ..إلخ .وهم تحت سلطة ( مؤسسة النقد ) .. والخطوط السعودية لها مميزات ومكافئات مثلها مثل السير تماماً ، القنوات السعودية تحت إدارة شركات ، وتلاحظ في مميزات ، دوري كرة القدم يرأسه شركة ( زين ) هل نقول أنه الرياضة بالسعودية خاصه بزين ، وهي تحت مظلة الاتحاد السعودي ( وموبايلي والاتصالات دعمت الأندية بجميع ألعابها وكان هدفها فقط كرة القدم ، وهذه الشركة المتعاقدة لماذا لاتُلزم لدعم جميع إدارات المرور وليس للسير فقط ) ، ومواقع الإنترنت تحت إدارة شركات وتحت رقابة حكومية ، بالعكس تماماً أرى أن هذه الشركة المتعاقدة ( ستدخل المليارات) على حساب المواطنين ، بما أن الهدف سلامتهم ، يجب أن تكون هناك مميزات للنظاميين ليس بالمادة ، بل مقابل تنازلات من الجهة المسؤولة والمتعاقدة مع هذه الشركات أو فتح باب التعاقد مع شركات أخرى لها مميزات ، نحن لاننكر أن هذه الشركة المتعاقدة ذهبت بمبالغها إلى خزينة الدولة، ويتم الإستفادة منه للمواطنين أو ببناء ادارات أو مدارس ..إلخ .لكن اذا كان هدفهم البناء والمادة فتجمع تبرعات أفضل بشكل مباشر دون اللف والدوران ، لكن أكيد الهدف السلامة فماذنب النظاميين ، تتم مساواتهم مع غيرهم ، ثم لماذا لايخصص ربع الربع من مبلغ التعاقد كمكافئات لمن التزم بالنظام ، ولبث الأمل لمن أخذ مخالفة (لايستحقها) أن تزول بالتزامه النظام لمدة معينة ، وشكراً وأسف على الإطالة ،