وكنت متى أرسلت طرفك رائدا****لقلبك يوما أتعبتك المناظر
رأيت الذي لا كله أنت قادر****عليه ولا عن بعضه أنت صابر
.
.
.
ما زلت تتبع نظرة في نظرة*** في إثر كل مليحة ومليح
وتظن ذاك دواء جرحك وهو في الـ***تحقيق تجريح على تجريح
فذبحت طرفك باللحاظ وبالبكا***فالقلب منك ذبيح أي ذبيح
....
يارب احمنا من خائنة الأعين ، و احفظ لنا ابصارنا و جوارحنا عن معصيتك ..
شكراً أيتها الأخت الفاضلة ، أنتِ أستاذة في أسلوبك ، أدام الله لنا هذا الحرف المؤثر ..