مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 20-11-2010, 09:08 PM   #4
كبير الشخصيات
عـضـو
 
صورة كبير الشخصيات الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 20
اقتباس
اول شي ببدأ بالمقطع ( اليوتيوب )
يبدو ان الشيخ كما قال لا يعرف شيئاً عن هذه الشركة وأجاب على قدر السؤال فقط وأتوقع هذا يمشي على ماقلت سابقاً
اقتباس

ب‌- أما المفتي فغالبًا ما يتسرع في الفتوى مقلدا لمن سبقه أو مكتفيًا بما ذكره السائل دون دراسة المسألة برويّة و النظر إليها من كل الزوايا .


جميله ملاحضاتك عزيزي وانتباهك لامر مثل هذا ولكن اود اوضح ايضا ان نفس السؤال ايضا كان مختصر في مقطع اليوتيوب للشيخ الشبيلي وكان يتكلمم بعموم الشركات وليس كيو نت بعينها مع انه هناك اختلافات كبيره بين الشركات اللتي ذكرها الشيخ والفروقات هذه هي من يصنع الفرق في امور كهذه .
وبالنسبه لي اتيت لشيخ اثق به وسألته في امر الشركه سؤال مطول وهو شرح فكرة كيونت كامله وكأنني اشرح لشخص اود اشراكه معي في الشركه واجازني وبناء على ذلك اتيت بحديثي هذا ..

اقتباس
7- يتضمن العمل في التسويق الشبكي بيعتان في بيعة و عقدان في عقد ، وهذا منهيّ عنه شرعًا ، ذلك أن المشترك لا بد أن يشتري فيتداخل عقدا البيع و السمسرة ؛ كما أن سعر السلعة للزبون الغير مشترك مختلف ( أغلى) من سعرها للمشترك .

الرد : ذكرنا سابقًا أن شركة كويست العالمية تمنح الشخص ثلاث خيارات ( كما في الرد الثاني/ج ) ، و بذلك يتبين أن هناك عقدان منفصلان ، عقد شراء منفصل ، و عقد اشتراك منفصل ، و هذا يعلمه من قام بعملية الشراء أو التسجيل لأي شخص من خلال الموقع الالكتروني للشركة . و بذلك تزول شبهة العقدين في عقد ؛ أما بالنسبة لاختلاف السعرين ، فهو لا يتعلق بمسألة العاجل و الآجل ، لأن السعر الذي يشتري به المشترك من خلال موقعه الخاص ، لا يطلع عليه غير المشترك، و هو بمثابة تخفيض و امتياز للمشترك ، بل إن الفارق في السعر يرجع للمرشِح المباشر للزبون الغير مشترك ؛ كما أن الزبون بإمكانه الاشتراك و الشراء بالسعر المخفض دون أن يلزمه التسويق كمشترك ، و بذلك لا يشكل هذا الأمر ذاك الفارق ، مع العلم بأن آراء العلماء تباينت في معنى و صور البيعتين في بيعة و بالتالي أحكامها و فروعها .

هذا توضيح بأنه ليس الزاما عليك ان تشتري منتج من الشركه ولكن تدفع مبلغ رمزي للاشتراك ويكون لك مكتب الكتروني تسويقي على موقع الشركه ومتوفر له حمايه كامله على مدار الوقت وماذكر في رقم 7 انه لابد ان تشتري لكي تشترك ولكن الشركه لا تشترط بأمكانك ان تشترك وبعد ذلك تسوق المنتج لاي شخص ويشتريه عن طريقك وبذلك يعتبر مكتبك الالتروني تحقق فيه مبيعه وليس انت اللذي اشتريت بل شخص اخر والفرق ان الشخص المشتري منك لن يكون له مكتب الكتروني مثلك في الشركه ولا يستطيع مزاولة العمل مثلك .اتمنى انني استطعت اوصل الفكره .
اقتباس
8- التعامل مع الشركة من قبيل الإجارة، و يجب أن تطبق عليه أحكامها، فلا بد من دفع العمولة فورًا ، أو تؤجل لأجل معلوم ، و لكن الشركة تشترط عددًا معينًا من الزبائن ( النقاط) و بهيئة معينة ، دون تحديد أجل معلوم ، فهي إجارة إلى أجل مجهول ، و الجهالة في الإجارة غير جائزة .

9- التعامل مع الشركة من قبيل الجعالة ( السمسرة) ، و يجب أن تنطبق عليه أحكامها، و هذا غير حاصل ، لأن الجعل في الجعالة لا يتجزأ بتجزؤ العمل ، إذ الجاعل لا يستفيد إلاّ بتمام العمل ؛ لكن الشركة في هذه الحالة تستفيد من كل زبون ، في حين أن السمسار ( المشترك) لا تبدأ استفادته إلا عندما يبلغ عدد الزبائن ( النقاط) عددًا معيّنًا و بكيفية محددة ، و إن لم يكتمل ذلك العدد بتلك الكيفية، ضاع عليه عمله السابق . كما أن السمسرة عقد يحصل بموجبه السمسار على أجر لقاء بيع سلعة، و في هذه الحالة فإن المسوّق نفسه ( السمسار) يدفع أجرًا لكي يكون مسوّقًا، فحصل العكس.

الرد : إن التعامل مع شركة كويست في احتساب العمولات ليس عقد إجارة ، و لا عقد جعالة ؛ و بالتالي لا يمكن أن نطبق عليه أحكام الإجارة مطلقًا و لا الجعالة مطلقًا ، بالرغم من التشابه بين صورها ، و هذا أمر دقيق لا يتنبه إليه كثير من المانعين ؛ وذلك لأن الشركة لا تلزم المشترك بالعمل ، بل هو على الخيار في ذلك ، فكما أنه ليس أجيرًا للشركة ، فليس إلزامًا أن تحدد أجلاً زمنيًا لدفع العمولة ، بل يخضع للشروط المتفق عليها ما دامت غير محرّمة شرعًا. و كذلك فإن الشركة تمنح المشترك عمولة مقابل النقاط المحتسبة في شبكته سواءً كان هو الذي رشّح الزبائن الجدد أو أي مشترك آخر في شبكته ، و يحصل الجميع على نفس قيمة النقطة دون زيادةٍ أو نقصان ، فإن كان المشترك يحصل على عمولته من عمله المباشر أو عمل غيره، فلا يمكن أن نضبطها بضابط الجعالة ، بل يخضع كذلك للشروط المتفق عليها ما دامت غير محرمة شرعًا. أما مسألة أنه يدفع أجرًا لنفسه، فقد رددنا عليه سابقًا في الرد الثاني، بأن المشترك إما أنه يدفع ثمن سلعة يشتريها، أو رسم موقع يتابع عليه أعماله كما في الرد الرابع. إن صورة التعامل مع الشركة أشبه ما يكون بالهبة المشروطة، إن حاولنا تكييفها شرعيًّا؛ مستصحبين في ذلك الأصل في المعاملات (و هو الإباحة) و براءة الذمّة، حتى يثبت العكس.

بالنسبه لهذه النقطتين فهي تشير ان الشركه لن تعطيك عمولات الا اذا حققت 6 نقاط بيع اي 3 في اليمين و3 في اليسار ..وعللى العكس .. الشركه تعطيك عموله مستقله اسمها (عمولة المباشره) لاي شخص تجلبه ويدخل بأسمك كعموله مستقله لك انت فقط ولا يأخذها من فوقك في الشبكه وتسجل لك كنقطة بيع في الشركه انت حققتها ...

اقتباس
وياليت تعرض هذه الردود على بعض المشايخ ونشوف ردّهم !!

كبير الشخصيات
شكراً لاهتمامك .

بالنسبة لي سألت احد المشايخ من من اثق فيه واجازني في هذا الموضوع ..
واذا كنت مؤهل ان تشرح الفكره بشكل احترافي كامل اتمنى ان تعرضها على شيخ وياحبذا لو يكون ليس لديه علم بطريقة التسويق الشبكي فيه لان المشايخ يفتون غالبا بالقياس على مثل هذه الشركات ويقارنونها بشركات اخرى فيها فروق بسيطه هي ماتجعل هذا العمل محرم او مجازا في النهايه مثال شركة هية الجزيره وبزناس هي مجرد شركات تتفق في مسمى (التسويق الشبكي ) مع كيونت مع وجود فروقات جدا كبيره بينها سواء في العمولات وطريقة الكسب وحتى في المنتجات وقيمتها .

ليس هناك اي فتوى لاي شيخ عرض له فكرة كيونت بالكامل ابدا (الشرح) ...

هذا ما استطعت ان اوصله واتمنى اني وضحت النقاط قدر المستطاع ..

تحياتي للجميع
__________________
ضحكت فقالوا : ألا تحتشم * * * بكيت فقالوا: ألا تبتســـم
بسمت فقالوا : يرائي بـها * * * عبست فقالوا: بدا ما كتم
صمت فقالوا: كليل اللسان * * * نطقت فقالوا : كثير الكلم
حلمت فقالوا: صنيع الجبان * * * ولو كان مقتدراً لانتـقـــم
بسلت فقالوا: لطيش بــــه * * * وما كان مجترئاً لو حكـــم
يقولون: شذ إذ قلـــــــت لا * * * وإمعة حين وافقتهــــم
فأيقنت أني مهمـــــا أرد * * * رضى الناس لابــد أن أذم
كبير الشخصيات غير متصل