(هذه النظرة الدونية إلى المرأة ، سواء كانت تصدر عن احتقار وازدراء لها ، أو خوف وشفقة عليها ، من أكثر ما يؤلم المرأة ويعيق حركتها ونهضتها في المجتمع ، لأ نّه يتعارَض من جهة مع شعورها الانساني الرفيع وكرامتها السامية التي كرَّمها الله بها ، ويسدّ من جهة ثانية أمامها أبواب الترقِّي وفرص التعلّم والعمل ، ويعرِّضها لأصناف من التمييز المجحف وألوان من الحرمان الظالم . . . .) منقول
قال الرسول عليه الصلاة و السلام (((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم )))، (رواه احمد)، وقال: (((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهـلي)))، (رواه بن ماجة)، وقال: (((أكمل المؤمنين أيماناً، وأقربهم مني مجلساً، ألطفهم بأهـله)))، (رواه الترمذي)
|