البِنَاءُ لا يَقُومُ إلا عَلى أَسَاسيَّاتٍ وَقَوَاعَدْ ، وَالسَّقْفُ لِيَكُونَ عَاليًا لَهُ أَرْبَعَةُ أَرْكَانٍ
إِنْ سَقَطَ وَاحِدٍ مِنْهَا تَهَاوت البَقيَّة ، وَهو حَالُ البُنْيَةُ الأَسَاسيَّةُ للأُسْرَة ، فَهيَ بَيْنَ
أَرْبَعةِ أَرْكَانْ الأَبْ وَ الأُم وَ أَفْرَادُ العَائِلَةِ والبيئَة ، فُكلُّ وَاحِدٍ مِنْ هَذا مُكَمِّلٌ للآخَر .
فَالمَلآمَةُ لا تُوضَعُ عَلى أَحَدٍ دُونَ الآخَرْ
جَزَاكُم اللهُ خَيْرًَا على حُضُورِكُم
شُكْرًا لَكُم