[برفسور ملتمس]

بسم الله الرحمن الرحيم .،


بما أن الدراسة على الأبواب ، وكانت الإجازة أو الإجازات هي متعه وراحه للبعض الذين يعملون بجميع وظائفهم سواء التعليمية أو العملية .،
ولكن هل كانت متعه للبعض الآخر الذي تكدست شهاداتهم ودفاترهم بالأدراج منهين مراحلهم التعليمية وكانت آمالهم تسبق أحلامهم ،. أما بتعيين بتخصصه فيمارس ماتعلمه طيلة السنوات أو حتى بوظيفة من خلالها يأمن مستقبله ويعيش من خلالها ويأكل لقمة عيش حلال .،
وايضاً ماشعور الطرف الآخر الذي لم يوفق بتكملة دراسته أما بظروف مادية أو بغيره .، وتوقف عند أحد المراحل ( ولازال البحث جاري وظيفة ) ..
وشعور الأب والأم المتقاعدين ، وشعور الطفل والطفلة ،. وشعور الكثيرين مِن مَن هم على قيد هذه الحياة .،
ألا يوجد هناك فائدة من سنوات الإنتظار للخريجين أو لمن يبحثون عن وظيفة ، أو ( وقت ترفيه ) يناسب جميع الظروف والأعمار .،
- أقتراح قد يكون مناسب -
لماذا لايتم الاستفادة من المدارس بغير أوقات الصباح ، يتم من خلالها أقامة أنشطة ، دروس ، تعليم ، يستفيد الخريج بمراجعة ماتعلمه والخبرة ، تستفيد الأم ويستفيد الأب لتكملة تعليميهم .، يستفيد الطفل والطفلة من الوقت الضائع .، يستفيد الأخ وتستفيد الآخت من وقت مابعد الدوام الرسمي
إما بحضور دورة أو تكملة درس .، يستفيد المتطوع والمتطوعة ببث الفائدة وكسب الأجر .، ويستفيد المتقاعد والمتقاعدة لبث الخبرة لسنواتهم بدلاً من أن تهدر مع الوقت .، واخيراً نستفيد جميعاً من الوقت الضائع .،
**آمل من الجميع مناقشة هذا الإقتراح ولو وضعت مدرسة أو مدرستين في بريدة يقام فيها دورات وأنشطة
تحت إدارة مؤسسة ويتم دفع مبلغ رمزي لكانت الفائدة عامة **

تخيل أحسب المدارس بجميع المناطق وتخيلها من بعد الساعة2فاضية ويوجد مدرسين وأطباء ومهندسين عاطلين 24 .،

وطبعاً مايحس بهالشي الا الخريجين العاطلين

ودمتم