سئل فضيلة الشيخ : عمن يسأل بوجه الله
فيقول أسألك بوجه الله كذا وكذا
فما الحكم في هذا لقول ؟؟
فأجاب قائلا : وجه الله أعظم من أن يسأل به الإنسان شيئاً من الدنيا
ويجعل سؤاله بوجه الله – عز وجل –
كالوسيلة التي يتوصل بها إلى حصول مقصوده من هذا الرجل الذي توسل إليه بذلك
فلا يقدمن أحد على مثل هذا السؤال
أي لا تقل وجه الله عليك أو أسألك بوجه الله أو ما أشبه ذلك ...