رحمك الله يبو خالد ، فقد بكيت لفراقك لأنك فقط بعت شهرتك وما عـُـرض عليك من مال تبتغي مقابل ذلك مرضاة ربك وجنته .
لا أنسى كلمته التي ألقاها في أحد الملتقيات عندما قال : [ كنت ألقــّـب بـوحيد الجزيرة ، والآن أنا وحيد الإسلام ] كناية عن تبدّل حياته من طريق الشر إلى طريق الخير .
ابو خالد .. طبت حيـّـاً وميتاً .