من شوَّه صورة الشاب المستقيم وكل ما يتعلق به من أنشطة خيرية ودعوية وتعليمية هم أصحاب الأطماع السياسة الذين تستروا بعباءة الدعوة والإصلاح فغذوا عقول شبابنا بالفكر الإرهابي وبقية المناهج التي تخالف سبيل المؤمنين .
ثم استغل هذا أعداء الدين على طريقة ( حق أريد به باطل ) . فاللهم اكفنا شر الحزبين وأخرجنا منهم سالمين .
|