يَخ .
أحمل اليوم كثيراً من الثرثرة التي سمعتها أنتَ مِراراً
ولاجديد .!
لاجديد سوى أن الشعور المتزايد فيّ تزايد هذه اللحظة
- ممكن مع الجوّ الفييناويْ - ؟
كُل شىء بك مُعلقْ
كُل شىء !
كُل الحكايا
/ الأحداثْ لك تروى .
يَالله
شكثر ملخبط الشعور الوِعّ . !
أممم .
أتدرك حجم طفولة نفختها فيّ ؟
من البارحة وحتى الآن أحسُ ب ضيقٍ
تسألني لِم ؟
لأني لم أخبرك تفصيلاً .
" كيف بطني عورني
"
فَ كل ماأخبرتك أنه عوّرني . عورني فقط
ويحزنني أنك لاتدرك حجم الوجع الذي أحسستْ فيه
شئ كِخ أنه يعورني وأنتَ لا

!
غِشْ .!