بسم الله الرحمن الرحيم

الغالي / جدس البأس

بحق شخبوطتين غاية في العمق

قلت في نهاية شخبوطتك الثانية مانصه :

((كما أن القراءة النقدية أو التحليلية تحتاج إلى ألية معينة من الأثنين لا تتوفر بيد أي أحد حتى أولئك الذين
يتلفعون بأكاديمية من الوبر الجيد. ))

حينما تكلمت على القارئ الناقد وقارئ النقد ,,,

قلت غفر الله لجدس البأس أما علم أن الشهادات
تباع عيانا بينا بلا نكير ...
أما علم جدس أن أحدهم ( أعرفه شخصيا ) منح الإعادة
في جامعة شرعية وهو لا يفقه مما درس شيئا
بل إنه طوال فترة دراسته الجامعية يعمل كـــ( شريطي )
في معارض سيارات بريدة وما بين غمضة عين وانتباهتها
بدل الله الدلال من حال إلى حال وأصبح السوقي أكاديميا
يوشح ما قبل اسمه بهذه العبارة ( سعادة د . )
وكذلك ولغير هذا الإعتبار فمن يتمتعون بألقاب أكاديمية
ربما يختلفون اختلافا جذريا من ناحية فقههم
للمشاريع الإصلاحية وأهمية نهوظها مدروسة منقودة
في مختلف مناحي الحياة الدينية والسياسية والإجتماعية
والتعليمية ( كررها حتى تمل ) إذ أن الكثير منهم
يحمل الشهادة كرتبة اجتماعية يقدم فيها بالمجالس ويتفيهق
بها في الكلام دون أن يقدم أدنى جهد غصلاحي أو مشاركة في أي
مشروع لذا فإن هذا التكتل الاكاديمي السلبي جعلنا
لا نثق في أكاديمية الشخص إطلاقا إذ المعتبر عندنا جميعا
هو مايقوم به هذا الرجل بغض النظر عن رتبته الإجتماعية
من اعمال إصلاحية ودعوية وفي بائع الإكسسوار في عنيزة ربما مثال ..


ربما أنني خلطت شيئا من الاوراق لكن في النهاية
يصب في مصلحة موضوعنا
ودمتم طيبين


أتمنى أن يتجدد طرح أخينا جدس البأس


محبكم /