كم أسعدني هذا الخبر عندما قرأته في جريدة الجزيره
وكم أسعدني بما يقومون به من رفع دعوى وتشهير به
وكم آسفني أن مثل جريدة الجزيره يشهد عليها بالصلاح ومصدرها من القصيم
حتى مؤسسوها بأن يكتب مثل هذه الأشخاص
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|