.
*
لَم تَذْهب هُنَاك فَقَط .
بَلْ فِي أغْلَب الْأمَاكن كَانَت زَائِرة " ثَقِيلة " .!
فِي جُدران المَسَاجِد وَ البُيُوت ، المَرْكَبَات ، ....
لكِن تَبقَى مَكَاتب الجَامعة شَاهِدةً عَلَى اِسْتِفحَال أمرَاضهم النَّفسِيّة المُزمِنَة
حَتَّى تَكَاد تَجد مَعركَةً " حَامِية الوَطِيس " بَيْنَ هَذَا وَذَاك فِي أوْرَاقهم ( الطاولة ) .!
وَلَا أسْتَبْعِد أنهُ فِي كُلّ يَوم يَتَفَقّدهَا لِيَرُدّ عَلى هَذَا وَيَشْتُم ذَاك أوْ لِيتَغَزّل فِي تِلْك .!
وَتَأسَف حَقّاً حِينَمَا تُدرِك أنّ هَكَذَا فِعل صَدر مِن شَخصٍ أتمَّ عُمره عَقده الثّانِي وَزِيادَة
وَ بِلَا رَيب لَمَّا يأتِي مِن فَتَاة يَكون أشَدّ أسَفًا / شَفَقَةً لِحَالٍ هِيَ عَلَيهَا .!
" هَذَا لَا يُعطِي تَصرِيحًا لِلذّكور لِكن فِي طَبِيعة الْأنثَى اَعْتَقِد الْأمرُ يَكُون أغْرب " .
[ لـمّآح ] .
أوجَزتَ مُفِيدًا .
طَابَت أيَّامك ، وَبِلَا فَوضَى !!!
آخر من قام بالتعديل ميـرال; بتاريخ 09-12-2010 الساعة 03:51 AM.
|