.
خَ ـيباتٌ بِحَجمها " الْأحْ ـلَام " .
وَبِقَدرِ مُعَاناتهم ، بِكلّ صِدق اُشفِق عَليهم .!
كَأنّي بِهم يَغوصون فِي أوْحَال أحْلَامهم ثُم وَإن أرَادوا الخُروج لَا الْأجْسَاد قَادِرة التّحمّل
وَلَا العُقول أيضًا فِي سَلَام فَهي مُشُغولة تَمَامًا بِطيُوفِ " مَن عَشقوا " .
ثُمّ وَقَد خَرجُوا بِمُعجزة لَحتّى رَمَوا بِأجْسَامهم فِي مُسْتنقعاتٍ عَكرة
فَلَا حَياةٌ صَافِية وَلَا آمَالٌ بَاقِية ، وَلَكن .. مِن وَإلَى " الهَاويَة " .
بِحَق .. أنَا اُشفِق عَليهم .
وَأمّا التّساؤل فَيَكاد يَكون فِي " عُرف مُجتَمعنا " خَطِيئة لَا تُغتفر وَلَربّمَا يَأتِي بَعدهُ الحِسَاب عَسيرًا .
فَـكُونوا عَلى عِلم .. " البروتوكول " المُجتَمعي لَا يُختَرق يَا سَادة .!
بقايا . بَدِيع غَيثٍ هَمَى .
وَشُكرًا بِقدرِ الحُسن هُنَا . !!!
آخر من قام بالتعديل | يحيــى فقيـــه |; بتاريخ 13-12-2010 الساعة 12:58 AM.
|