قال تعالى(الزّانِيةُ والزّانِي فاجْلِدوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مائةَ جَلْدةً ولاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤمِنونَ بِاللهِ واليَوْمِ الآخِرِ ولْيَشْهَدْ عَذابَهما طائفةٌ مِنَ المُؤمنينَ) (النور: 2).
حدثني أبو غسان مالك بن عبد الواحد المسمعي حدثنا معاذ يعني بن هشام حدثني أبي عن يحيى بن أبي كثير حدثني أبو قلابة أن أبا المهلب حدثه عن عمران بن حصين : (أن امرأة من جهينة أتت نبي الله صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنى فقالت يا نبي الله أصبت حدا فأقمه علي فدعا نبي الله صلى الله عليه وسلم وليها فقال أحسن إليها فإذا وضعت فائتني بها ففعل فأمر بها نبي الله صلى الله عليه وسلم فشكت عليها ثيابها ثم أمر بها فرجمت ثم صلى عليها فقال له عمر تصلي عليها يا نبي الله وقد زنت فقال لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم وهل وجدت توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى).
رواه مسلم
الزاني الغير محصن يجلد مائة و يغرب عاماً ( أي يبعد عن بلدته,اما في وقتنا هذا فالسجن افضل واحفظ)، أما المحصن ( الذى سبق له الزواج ) فحكمه الرجم
هذا هو الشرع اللي نعرفه ومن الابتدائيه وحنا ندرسه وعارفينه..
وشلون الشيخ يطلع احكام من عنده خمس سنين

والبنت يطلع منها مثل الشعره من العجينه المفروض يطبق عليهن حكم الشرع ويكونن عبرة لغيرهن الاشكال ذي هي المصيبه على المجتمع سواء كانت فتاة ولا شاب..
والبنت هي اللي خربت بيتها بروحها ياويل يازوجها

اللهم احفظ علينا امننا وايمننا واحفظ شبابنا وبناتنا والمسلمين اجمعين..آمـــــــــــــين