لَستْ بَخيِر ..!
مُتعَبه جَداً هَذا الأيام
لَآ أَقوُى شَيء حَتى الحَديِثَ عَآجَزه عَنه
أَتمدَدَ علىَ سريِري هآربه منْ توُبيِخ منَ حوُليِ
لِِ أَنامْ بَعد إِستَيِقاظَي مَن النَوُمَ
لَآ أَشعْر بَروُحَ الحَيِآةَ بِ جَسديِ
فَ أَغمضَ عَيِنَي حَتى أَنغمسْ بِ الظَلَامْ
فَ تَتَساقطْ دَمعاتِي المُختَزنَه
مَآذا أفعَل وكُل مَاأهَم لِِ َفعله يُثيِر الَألمَ
.؟