[زين الثائر]

اقتباس وأعتقد أن أي أخ يهتم في أخته ويخاف عليها أن تقع بما حرم الله أمر يحثنا على ديننا الحنيف هل تعلم أن كل حملة تفتيش بمدارس البنات يجدون العجائب وصل إلى المقاطع المخلة يتبادلهن بينهن وعبر الذاكرات (المومري) وغيرها من الفضائح التي تنتشر بمدارس البنات هل تعلم أنه بعد إبلاغ أحد أولياء الأمور بما تحمله بنته من مقاطع ماذا قال : أقسم بالله لا يوجد في بيتي انترنت وقنوات فضائية غير المجد ولكن صديقات السوء الاتي عندهن أنترنت حملن لها هذه الأشياء لذا يجب وفي هذا الوقت الذي أنتشر فيه أنواع المفاسد أن يكون للأخ دور أكبر يكفي أهمال وتجاهل وثقة زايدة والمشكلة كل تلك الفتيات المخالفات أهلن مع الأسف واثقين فيهن أين تحمل المسؤولية أين دور ولي الأمر أين دور لأخ هل نفعتهم ثقتهم في بناتهم..؟! بكل تأكيد زادت ثقة أهلن فيهن في مزيدا من الخراب والدمار

خلط بين الإهمال ! وبين الثقة التي تأتي بعد ( تأهيل !)
الإنسان بينه وبين الخطأ وخاصةً في هذا الوقت شعرة !
إن لم يكن يحمل في داخلة مايمنعه من الخطأ فـ لن يفيده الرقابة الصارمة والحياة العسكرية !
ماتشاهده وتراه وتسمعه إهمــــــال يظهر لك على انه ثقة ! وإلا فإن الحريص على تربية أبناءه تربية سليمة وعلى التواصل معهم سيعرفهم بـ الحدس ! وأي تغيّر يطرأ عليهم سـ يعرفه ويبحث عن أسبابه!

اسوأ ماتفعل هو أن تنزع الثقة من إنسان ! كونك تزرع فيه اللا مبالاة بكل شي وخاصةً النساء كونهن يمتلكن حيزاً أكبر من ( الخصوصية ) التي يجب أن لاتنتهك !