[برفسور ملتمس]

ولازال مسلسل الاجزاء ( بدون فائدة ، مع اصرار الجميع بأنه حماسي ومفيد ، ولازلت أبحث معهم عن الفائدة ولكن دائما ،أضع النقاط على الحروف وأحلل بطريقتي ووجهة نظري ، حتى وإن كانت قصة ولكن لا أحتفظ بالتحليل بل أضعه أمام مراة الجميع ، من أراد رؤيته والتعليق ، فليتفضل ومن لايريد لا أطالبه بالاضافة :-

وإذا ................ برجال الهيئة أمامي !!

( رجال الهيئة = يعني في اشخاص على رجولهم وجه لوجه ، ماهي سيارة )

طبعاً لم أعرهم اهتماماً .. توقفت سيارة الهيئة أمام سيارتي
( اها ، الآن صارت سيارة )

وإذا بواحدٍ منهم يترجل من السيارة

( يعني نزل واحد من السيارة والباقين من طيارة )
ثم ترجل الآخر والثالث والعسكري !!

( نزلو الثلاثة والرابع العسكري )
اقترب مني رجل كبير الجسم وكثيف اللحية ( الله يحفظه ) وسألني ...!
( كبير الجسم وكثيف اللحية دائما مايقال الوصف الا لأنه مفيد بالقصة ، بس هنا ما اشوف له فائدة)

( وسبحان الله ، سؤال واجابة مباشرة ، ووجود الهيئة ماله أي تأثير ولاخوف ولا حتى جحادة
اتصل عليه ........... ولكن لا يرد ...... !! اتصل مرة أخرى ............ لا يرد .............

قال تفضل معنا وابن عمك ستجده في الأيام المقبلة إن شاء الله !
قلت تفضل سر وأنا خلفك .

قال لا اركب معنا ودع العسكري يقود سيارتك !

قلت لا مشكلة تفضل !
( هنا تجدون برود أعصاب ، وكأنه متصنع وخالي من الحماس ، والغرابة بالسوق وامام ثلاثة أشخاص وعسكري ، ومن دون أي سبب ركب معهم ، وكأنه عارف أن سالفة قبل شهرين بالمسن مرتبطة بولد عمه ، بينما الانسان العاقل يرفض الركوب الا بمعرفة السبب أو ردة فعل بمعنى : مانشوف اتصال على ولد العم أو على بيت العم مباشرة والتأكد << ، أنما سؤال وجواب ، وكأنه منسق ، بينما ردات الفعل من البنت بالمسن أو بالمنتدى كانت قوية ( وفيها تناصح وغضب وما إلى ذلك ) وبالموقف الي يحتاج إلى غضب واستفهام وارتباك وردة فعل ماشوف ، وأنا أقيسها على التحليلات السابقة وشخصيته وأسلوبه وطريقة ردة فعله .،

طبعاً ( رجال الهيئة حفظهم الله ) تصرفوا بتصرف لائق جداً حتى أن المار من حولنا لا يكاد يفكر أنهم سيقبضون عليّ وإنما سيتوقع أنني صديقهم !!! وأنا كذلك إن شاء الله فهم أحبابنا وحماة الفضيلة .

( الله يسلمك معروفين رجال الهيئة بتصرفاتهم ، يعني مايحتاج تطبيل هذا اولاً ::.. ثانياً، طبيعي بيكون ردة فعل لأنك مانزلت مبتسم نزلت مندهش ، ونزلو الثلاثة كلهم مع العسكري فطبيعي في دهشة ، ورجال الهيئة ماجو للسوق عشان يسلمون ،عشان الناس تحكم وتقول كانك صديقهم ، نزلو ثلاثة بوقت واحد يعني في واجب جايين له ، والي اخبره أن العسكري مايسوق السيارة ، يركب معك وأنت تسوق)
قلت يا رجل أنا على أعصابي فهلا قلت لي ما ذا تريدون ؟؟
( والاعصاب ماجت الى الآن ، يعني ثلاث رجال هيئة وعسكري يوقفون قدامك ، عادي ، فماشوف ردة فعل سابقة توحي أنك على أعصابك ).،

ولانزال نبحث عن الفائدة والمغزى من القصة ، لأن الجزء رقم (12) لم يأتي الا بقصة جديدة ، والأسئلة المثيرة للجدل كالتالي :-
1ـ أين ( ص ) ، ( س) بالموضوع ، لأن الوقت له دور أن الزوار ينسون القصة من بدايتها ..
2ـ هل من المعقول أقابل ولد عمي بالسوق ، ولا اخذ رقمه ومن بكرى اروح بنفس الموعد وللسوق وقبل يتصل علي ، ويوم اتصل الصغير ماعيد الاتصال ثانية وثالثة يعني اسكت << ، واذا أنتظرت المقابلة مثلاً ومسكتني الهيئة ، على طول بقول جاي لولد عمي ، بعدين وش الغباء بالهيئة اذا كانو عارفين ليش جاي ، ليش يسألوني،، ولو كانو مايعرفون ماراح يسالون ليش ماقابلته بالبيت ، ويقولون ( غريبة ) وكأنهم عارفين الأحداث وسبب التواجد ،، وياترى هل اذا الهيئة تبي تسحب فيه ، تخليه يروح للسوق ماتقدر تجيبه للمركز مباشرة أو تروح لبيته أو تقابله بمكان ثاني غير السوق ، ولنفرض اذا مسكتني ما أتصل على بيت عمي أو أخوه الكبير الي هو صديقك كون الي مقابلك مالك علاقة قوية معه<< وهذي الي مصنوعة واستفسر وتكون لي ردة فعل مباشرة ..
3ـ بساعدك بتوقعات هالمرة وبقولك " لوفرضنا أنها عصابة تسحيب أو بنت تبغى مصلحة معينة وفلوس أو مجرمين << لأن الهيئة ماتجي الا بهالأدوار "فماشوف من خلال القصة أي مصلحة وماذكرت أي لحظة من خلالها تمصلح معك لابفلوس ولابغيره بالعكس أنت ( غاوي قلق وهم وشاقي بعمرك ) ،.
4ـ واضح أنك تبحث عن منافذ على قولة ( هالملف الكبير ) يعني حادثة صارت بالانترنت ، وبين ماسنجر ومنتدى ، يعني هالملف وش بيكون فيه ( سجل محادثة بالماسنجر كله " استفسار " وحتى لو صار ترى هيئة هذي ماهي شركة هوتميل ، يعني دورها بالاسواق وبغيره ، وأنت ماسويت شي بالسوق فقط بالمسن والمنتدى واتصال لولد عمك ، فمبالك بتراقب محادثاتك .، وحتى لو كانت البداية بالجوال ، وأتصال والتليفون مراقب "ترى الي اتصل عليك ولد مو بنت ، واذا كان فعلاً ذكر المنتدى والمسن والمعاق والوقفات معه وحذفه واضافته وما إلى ذلك ممكن تقولي ليـش ، يعني كان بالامكان تبتدي من الجزء 12 لأنه قصة جديدة )
5ـ ولنقل أن الي تنتظرك ( بنت ) وقالت هذا صديقي ، يعني الهيئة ( بيسلمون عليك ويشربونك قهوة وشاهي ، يبي يسحبونك وبالجمس ويسحبون المفتاح معك ويخلون القزاز مفتوحة ).
ولازلنا نرى الغموض والفبركة ، والتساؤلات ، وقصص بلا فائدة ولامغزى ، سواء ( انتظروني ) ،
هذه ملاحظاتي من أراد أن يستدلل ، ومن لم يريد فليتجاهلها ،.
ولازلت أقول ( أنها مفبركه ، وخالية من الفوائد ولايوجد بها أي مغزى ، ومن هو يلاحظ بدايتها ، يجد أننا بالجزء الـ 12 ولم نجد المغزى بل اندرجت إلى قصة أخرى بدايتها " رجال الهيئة " وتغيرت عواقبها من ، غراميات ، إلى ، اسلاميات ..

ألى لقاء آخر .،